لعبة أطفال 88

الطفل التشغيل (1988) الطفل اللعب يبدو (1988) معلومات الفيلم تشايلدز التشغيل للتم طبخه من قبل أحد الوالدين الذي ذهب هائج بعد الوقوف في طوابير لساعات على نهاية لشراء دمية الملفوف البقعة في 1980s في وقت مبكر. يبدأ الفيلم مع سفاح براد دوريف جأوا في مصنع دمية. قتل Dourif من قبل رجال الشرطة، ولكن ليس قبل أن احتكم لعنة الفودو الذي ينقل روحه إلى واحدة من هذه الدمى. أن دمية معينة، الملقب تشاكي، يتم شراؤها عن غير قصد من قبل كاثرين هيكس لابنها اليكس فنسنت. تحدث عدة جرائم قتل بعد ذلك بوقت قصير تشير كل الدلائل إلى أليكس، الذي يصر على أن له-الكروب الوجه دمية مسؤولة. المحقق كريس ساراندون، الرجل المسؤول عن مقتل Dourifs، هو لا تبتلع قصة Alexs، لكنه يوافق على التحقيق لأن [هس] حلوة على Alexs أمي. ان نهاية المشرح نفض الغبار من تشايلدز اللعب يبدو أن استقروا Chuckies التجزئة للخير، وقبل كل شيء، ولكن تخمين مرة أخرى - فيلم أنتج العديد من عواقب. R (حالات الكبار / اللغة، والعنف) رعب. سر تشويق 9 نوفمبر 1988 اسعة مشاهدته الآن الناس الذين يحبون هذا الفيلم أيضا مثل المصبوب عيدان غروس كما ودية تشاكي / طفل في الرسوم المتحركة أخبار التجاري أمبير مقابلات لتشايلدز لعب عدد الهيئة القاتل دليل أسبوعي الصلصة: يحصل تمهيد سوبرمان، ويحصل على روح شريرة مجدد هنا يأتي Child8217s لعب طبعة جديدة مشاهدة جميع تشايلدز لعب أخبار الناقد تعليقات بشأن تشايلدز لعب جعل جيدة رعب فيلم، أو حتى جيدة رعب كوميديا، ليس اللعب تشايلدز، وهذا الفيلم فصامانية يثبت كل أسف أيضا. الكاهل متعة في تمتد مادة رقيقة لميزة طول. الهولنديين على يقين من التعامل مع التشويق وصدمة لحظات يقرض فيلم حافة حادة ومخيفة. وذكية والإثارة لعوب. الطفل اللعب هو فيلم حيوية بمرح الرعب من المدرسة البطولات الاربع الدوي، ولكن المعطف وأكثر ذكاء من غيره. مدير توم هولندا تبقي الامور تتحرك دون التسرع لهم. للأسف، تشايلدز لعب يحصل قبيحة قليلا في نهاية المطاف. وتشايلدز لعب سلسلة تنطلق مع هذه الدفعة سخيفة alternatingly ومخيفة. بكرة فيلم يستعرض مع أجزاء متساوية من مرح والخوف، تشايلدز اللعب هو فرحان جامع الشعر الذي ينصح بشدة لمحبي الرعب. لها ليس من المستغرب أن هذه غريبة، فريدة من نوعها، الصورة الجنونية ولدت سلسلة كاملة من المتابعات لمجرد عار زيادة الحماقة التي تردع معظمهم من - وأنا منهم - من العودة إلى حيث بدأ كل شيء. لا يعني في حقيقة الأمر فيلم رعب. الأشياء التي تخليص الفيلم، على الأقل قليلا، هي Dourifs سيئة، يلمح الأداء الصوتي وتصميم كيفن Yaghers من تشاكي دمية نفسها. طابع الرعب البكم-مخيف يلعب بشكل جيد للشباب. الحس السليم وسائل الإعلام الجمهور تعليقات بشأن تشايلدز لعب تشايلدز لعب هو واحد من cheesiest أفلام الرعب من 80s، ولكن اللعنة لا أعرف كيف للترفيه. مع الحوار الأصلي مضحكة، بعض التمثيل اللائق، ودمية الملتوية، وخط المؤامرة التي يمتلكها، تشايلدز اللعب هو مجرد فيلم المتعة. كنت قليلا بخيبة أمل وأنا لم أتوقع أن يكون فعلا خائفة، ولكن الفيلم لا يزال بعيدا جبني جدا ليكون الكلاسيكية. نعم، كما هو معروف كلاسيكية الرعب، وأستطيع أن أرى كيف، ولكن الحقيقة أستطيع أن أضحك أثناء ذلك، بالتأكيد يجعل من لا يستحق الدعوة عظيم. لديها الاثارة وقشعريرة، وعندما تفعل ذلك في فظيع جدا، ولكن عموما، هو مجرد جعل تشايلدز لعب أعلى بكثير من متوسط ​​الفيلم. الطفل اللعب يتبع صبي صغير يدعى أندي الذي يحصل على دمية رجل جيد لعيد الميلاد من أمه ويكتشف أن هذه الدمية حصل لعيد الميلاد يمكن أن تفعل الأشياء التي تسبب الشك في الأسر بعد مقتل عمته. الطفل اللعب هو واحد من تلك الأفلام أن يتصرف في أي مكان بالقرب من الكمال في فيلم من أفلام الرعب مثل النفسية، ولكن أود أن حان لنتوقع ما هو أسوأ من فيلم تنطوي على دمية الذي يقتل الناس ولكن عموما أفضل أداء، كما هو الحال في معظم الأفلام المشرح ، هو المشرح بشكل عام، براد دوريف كما تشاكي. Dourif يقوم بعمل رائع في صنع تشاكي على حد سواء طابع هستيري وحتى شخصية زاحف صبي. الجهات الأخرى لا تفعل وظائف لائقة أيضا. الطفل الذي يلعب داني يقوم بعمل جيد وكاثرين هيكس يقوم بعمل لائق وكذلك Dannys الأم التي تحمل في محاولة للتعامل مع كل هذه الفوضى مستمرة. كريس ساراندون يقوم بعمل جيد للغاية، والتي قد تذكر ساراندون من ليلة رعب وكابوس قبل عيد الميلاد. وعموما، تصرف لائق ولكن لا شيء مذهل. الطفل اللعب هو خفيف جدا على آثار لفيلم الرعب ولكن عندما تأتي تلك الدمية في الحياة آثار تبدو في الواقع لائق جدا، وأعني بذلك مستويين ارتفاعا من الدمى. آثار لا تبدو جبني بالمقارنة مع الأفلام الآن، ولكن آثار جعل الفيلم ممتعة وما لا يقل عن ارضاء من خلال الجلوس وحتى بعد إحراق دمية يصل تأثير تبدو جيدة جدا، وخصوصا عندما أجزاء منه تبدأ نزوله. حتى لو كان من المفترض أن يكون مخيفا أو لا. قد لا يكون اللعب الشامل تشايلدز واحد من أفضل أفلام الرعب [إيف] يرى وبالتأكيد هو أبله مقارنة مع الكثير من أفلام الرعب الأخرى في ذلك الوقت، ولكنه لا يفعل وظيفة لائقة في وضع القصة في وقت مبكر والتمثيل جيد جدا لفيلم مع هذا أحمق من فرضية. في حين لم تفشل هذا الفيلم السيئ في محاولة ليكون مخيفا على الأقل ممتعة ومسلية للأي مروحة من هذا النوع من الأفلام. حتى رقم العام إعطاء هذا الفيلم ساعة إذا كان لديك الوقت لفيلم جبني ولكن ممتعة، حتى لو أنها ليست مخيفة. في غير واقعي تقريبا كيف يمكن لفيلم القائم قبالة دمية القاتل يمكن أن يكون مثل هذا عبادة التالية. تشاكي هو بالتأكيد نتذكر جيدا من حيث القتلة الرعب. سلسلة نفسها هي مفككة إلى حد ما، ولكن الفيلم الأول هو بسهولة الأفضل. الطفل بلات تدور حول صبي يدعى أندي الذي يستقبل دمية امتلك كهدية عيد ميلاد من والدته. وتمتلك الدمية التي كتبها روح سفاح الذي نقل نفسه هناك، والآن هو يريد روحه في الجسم Andys. مجموعة تصل للفيلم هو ذكي جدا في الواقع. الوضع اضحة وموجزة وبسيطة. ويضع أيضا لبعض مشاهد مشوقة جدا. الشيء عن الفيلم هو أن أجزاء مريعة من الفيلم هي في النصف الأول وأجزاء أكثر تسلية وفي الشوط الثاني. وأعرب تشاكي التي كتبها براد دوريف و [هس] عظيمة في هذا الدور. [هس] مخيفة، والغضب وحتى مضحكة في دوره وأن يجعل تشاكي قاتل محبب. (وهذا يبدو غريبا) وتستخدم للفيلم هو دمية والحصول عليه للتحرك تنطوي على استخدام تقنيات التحريك. تأثير دمية تتحرك تبدو رهيبة والإغاثة واصحابه انهم لم يكلف نفسه عناء مع المراحل الأولى من CGI. مشكلة واحدة مع الفيلم هو أنه [ووولدف] كان أفضل لو لعبت مع الجمهور. أنا [ووولدف] يحب لمشاهدة الفيلم تجعلنا نتساءل عما إذا كان دمية حقا هو قتل الناس أو إذا به الشاب أندي و [هس] العمر مجرد سيكوباتي حقا 8 سنوات. ذروة الفيلم هو أيضا خيبة الأمل إلى حد ما، ولكن كان لا يزال مشاهدته. مع الجهود المشتركة من التشويق بنيت بشكل جيد، حسن التصرف حقا من المدلى بها، وقصة يسير بخطى جيدة والمؤثرات الخاصة كبيرة، فإنه يجعل لفيلم الرعب جيدة. حتى عواقب تأتي along. Trivia اتهموا (50) الأفلام تشاكي دائما ملهمة العنف لدى الأطفال. وكانت حالة واحدة مرتبطة سلسلة عصابة في مانشستر خطف وقتل فتاة تبلغ من العمر 16 عاما. في الوقت الذي تعرض للتعذيب لها، وأجبرها على الاستماع إلى تسجيلات لزعيم عصابة تكرار شعار ايم تشاكي، أريد اللعب مدير توم هولندا دافعت دائما أول فيلم من هذه الاتهامات، مشيرا إلى أن مشاهدي أفلام الرعب يمكن أن يتأثر فقط من محتواها لو كانوا غير متوازن لتبدأ. التقى كاثرين هيكس (كارين) وكيفن Yagher (Chuckys الخالق) على مجموعة وتزوجا في العام التالي. كانت فكرة المؤامرة الأصلية لدمى غي جيدة للحياة مثل أن كان الدم واللاتكس الجلد. إذا مزق الاطفال الجلد المطاط، فإنها يمكن أن الخروج وشراء الرسمية الضمادات غي جيدة. في عهد دم غير الشقيق، وقطع اندي يده ويخلط دمه مع Chuckys، مما تسبب له أن يأتي على قيد الحياة ويصبح الإنسان. وسجلت جميع أعمال البناء والتشييد براد Dourifs لتشاكي مقدما حتى يتمكنوا من متابعة المباراة Chuckys الفم مع الكلمات. وبسبب هذا، Dourif نادرا ما ظهر من أي وقت مضى على مجموعة خلال مشاهد دمية. بدلا من ذلك، تسجيلات صوته سيتم تشغيلها لأليكس فنسنت ليذهب بها. خلال الإصدار الأولي، حشد من المحتجين شكلت حول مدخل إلى MGM، داعيا إلى فرض حظر على الفيلم. زعموا أنها تحرض على العنف لدى الأطفال. المراسلين المحليين وتبث على الهواء مباشرة من مكان الحادث، والمنتج ديفيد كيرشنر كان يراقب، منزعجة من ما رآه. وقال جيفري هيلتون، الذين عملوا مع كيرشنر في MGM، وقال انه يمكن نزع فتيل الوضع في عشر دقائق. ذهب هيلتون اسفل وتحدث زعيم ثم المجموعة حلت، مما أثار استياء من مذيعي الأخبار. هيلتون أبدا المحدد ما إذا كان التهديد أو الدبلوماسية التي أنقذت اليوم. وذكر الكاتب الأصلي دون مانشيني في مقابلة ان له السيناريو الأصلي غازل مع الجمهور لفترة أطول قليلا، مما يجعلها أتساءل عما إذا كان الشاب اندي القاتل بدلا من تشاكي. وقد استخدمت هذه الفكرة من قبل كيفن تيني في Pinocchios الانتقام (1996). وقال دون مانشيني في مقابلة في السيناريو الأصلي، تشايلدز لعب (1988) كان في البداية هجاء على التسويق والترويج لعبة للأطفال، قبل أن تحولت الفكرة إلى فيلم رعب بدلا من ذلك. في مقابلة في سبتمبر عام 2008، تحدث دون مانشيني وديفيد كيرشنر من إعادة تشغيل للامتياز. يريدون أن يفعلوا طبعة جديدة على تتمة، لأن الجماهير كانت حريصة على مشاهدة فيلم تشاكي مخيف مرة أخرى، وليس واحد مضحك مثل الأخيرين في هذه السلسلة. إذا تم طبعة جديدة، وبراد دوريف العودة كما صوت تشاكي، لأن مانشيني يعتقد أن أي أحد آخر من شأنها أن تناسب الجزء. في مقابلة لاحقة، وصف مانشيني البرنامج النصي كما قتامة والشائعات المروعة من الفيلم الأصلي، مع التقلبات والمنعطفات التي طائشة ديدنت بعيدا جدا عن المفهوم الأصلي. كان عنوان العمل لفيلم الدم الأصدقاء، والذي يبدو لتأكيد فكرة يعتقد على نطاق واسع أن الفيلم كان مستوحى من Hasbros بلدي الأصدقاء لعبة دمية، الذي يرتدي أيضا في وزرة الدنيم وقميص مقلم. تم الانتهاء من المسودة الأولى من البرنامج النصي في صيف عام 1985، والإشارة تشاكي كما الأصدقاء الذين جاءوا إلى الحياة بعد خلط الدم مع اندي وقتل تلك ضد اندي (جليسة أطفال، معلم) إظهار Andys الشعور بالوحدة والعزلة من الأم أكثر من طاقتهم وتغيب الآب. بالإضافة إلى كونه فيلم رعب أكثر مدفوعة نفسيا، الأصدقاء أيضا جاء فقط على قيد الحياة في الليل عندما كان اندي نائما.